امعنتُ النظر فى الأونه الاخيره ... للحظات السعاده والشقاء
الذانّ مرُ بى فى هذه الفتره
وكلما تذكرت ذكرى مبهجه لقلبى تملئهُ سعاده داخليه و بسمه خارجيه
أجد فى نهايه هذه البسمه المشرقه .. صدمه وقتيه وغيبوبه لا شعوريه لهذه السعاده
..
وكلما تذكرت ذكرى مبهجه لقلبى تملئهُ سعاده داخليه و بسمه خارجيه
أجد فى نهايه هذه البسمه المشرقه .. صدمه وقتيه وغيبوبه لا شعوريه لهذه السعاده
..
كدتُ أًصُدق أن علينا عدم توسم الخير فى السعاده فى اوقات غير منتظره
..
..
حيدتُ بفكرى للحظات مؤلمه التى تشعرنا جميعاً بالفشل
أو بقله الحيله على الخروج منها إلا أن يأذن الله
أو بقله الحيله على الخروج منها إلا أن يأذن الله
فأجدها ايضا يتخللها فى النهايه شىء بسيط لا يذكر
يجبرك على أن يُدخلك إلى سعاده وقتيه ولو للحظات
وقتها ايقنتُ أننا دائماً و ابداً نعيش
يجبرك على أن يُدخلك إلى سعاده وقتيه ولو للحظات
وقتها ايقنتُ أننا دائماً و ابداً نعيش
نصف حاله
فلا نعيش حاله من السعاده البالغه
ولا نعيش حاله من الشقاء المرير
وهذه حياتنا دائما
فلا نعيش حاله من السعاده البالغه
ولا نعيش حاله من الشقاء المرير
وهذه حياتنا دائما
نصف حياه .. بنصف حاله